اليورو مقابل الدولار الأميركي التالي تشغيل تذهب إلى التكافؤ

اليورو مقابل الدولار الأميركي: بعد تشغيل تذهب إلى التكافؤ الاشتراك في واحدة من ندوات عبر الإنترنت مجانا اليوم والبدء في تعلم خصوصيات وعموميات من تجارة النقد الاجنبى! بعد كسر أدناه 1.10 لتحديد مستوى منخفض جديد في السنة الحادية عشرة من 1.0987 مساء الخميس، اليورو يتغزل رسميا مع دخول المحطة القادمة أقل في طريقها إلى التعادل المحتملين مقابل الدولار الأمريكي. في الواقع، وقد سجل الزوج فقط أدنى مستوياته في 11 الطازجة آخر في قبل 1.0964 لحظات. لم رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي ليس لديهم حتى أن أقول الكثير من بعد ظهر أمس، واليورو دولار مسجلا أدنى معلما جديدا تم التوقيع الى حد كبير ومختومة - انها تحتاج فقط ليتم تسليمها. كان هناك ارتداد المتواضع ما يصل الى مستوى 1.11 بعد البنك المركزي الأوروبي تغير رقمه و ارتفع بعض التوقعات، التي أعتقد الثيران تستخدم كذريعة الكامل لدفع ثمن مؤقتا، لهذا يجب أن يكون حدث بعد العديد من خفضه في الآونة الأخيرة. في حين أن هناك بعض المجال تشير إلى أن دراجي يبدو قليلا أكثر استرخاء وتفاؤلا مما كنا سابقا تعودت جدا، لا يوجد شيء في هذه من شأنها أن تمنع الاتجاه الهابط اليورو مقابل الدولار الأميركي. وكان من المتوقع أن دراجي سيكشف المزيد من التفاصيل اللازمة فيما يتعلق ببرنامج التيسير الكمي وشيك أمس، وقال انه في الواقع تزويد الأسواق مع هذا. لا بد من أخذها بعين الاعتبار أن البنك المركزي الأوروبي الآن أيام فقط من تنفيذ رسميا QE، وهو ما يعني أيضا حقبة جديدة من التيسير النقدي للبنك المركزي وسبب آخر لتوقع استمرار ضعف العملة. اليورو يتطلع للغاية ضعيف فنيا ضد مجموعة من الشركاء التجاريين مختلفة، وإذا كان هناك قوة الدولار بعد التوظيف بغير القطاع الزراعي نتيجة في وقت لاحق بعد ظهر اليوم (الضغط على اليورو)، تقلبات السوق سوف تصبح مثيرة للغاية. بقدر ما أشعر بالقلق، إلا المحتملة USD نعومة تسير لمنع سلسلة من الخسائر لليورو مفاجئة ضد مجموعة متنوعة من شركائها التجاريين. واليورو مقابل الجنيه الاسترليني هو واحد من أزواج أنني تراقب عن كثب وفي وقت كتابة كسر ما دون دعم مبدئي حول منطقة 0.7228 يشير إلى أن الطريق إلى نهاية المطاف 0.70 الهبوط وتبرئته. أنا يلاحظ أيضا وجود علاقة قوية جدا في الوقت الحاضر حيث إذا ضعف اليورو والفرنك السويسري يضعف أيضا. الشائعات بأن البنك الوطني السويسري (البنك المركزي السويسري) وضعت معدل الحد الأدنى آخر الصرف مقابل اليورو لا تزال مستمرة لتعميم وعلى الرغم من هذا لم يتأكد، يبدو أن هذا يحدث إما أو مؤسسة مالية أخرى كبيرة والتحوط على ذلك. كما ذكر مرارا وتكرارا، وCHF يتم محو معظم مكاسبه منذ أحداث على 15th يناير وكان من المحتم أن تفعل هذا. التجار تجاهل تماما الشخصيات سويسرا الناتج المحلي الإجمالي في وقت سابق من الأسبوع، لأنه من المعروف أن ما لا يقل عن النصف الأول من العام بالنسبة للاقتصاد السويسري سوف تتأثر سلبا CHF أقوى. تعليقات من رئيس البنك المركزي السويسري توماس جوردان أن CHF كان مبالغ فيها بشكل واضح يقول لي أيضا أن نوعا من تخفيف القيود النقدية في طريقها من البنك المركزي السويسري. عموما، إذا كان الضغط المتكررة التي يواجهها اليورو لا يزال - وجميع علامات ويشير هذا سيكون الحال - وأنا لا يستبعد إمكانية أن "المعاهدة" البنوك المركزية قد تبدأ في شراء اليورو. وبصرف النظر عن المصدرين انخفاض العملة يضر، وأيضا انخفاض أسعار الواردات أن تسهم في انخفاض التضخم العالمي. في مكان آخر، تواصل الليرة التركية تنفجر إلى المزيد من الضعف. نحن تواجه نسخة تراجع الروبل 2.0، مع تكرار الضرب الروبل واجهت العام الماضي يجري استبدال الليرة. لقد حان استقلال البنك المركزي تحت المجهر بعد يدخر الرئيس أردوغان لا اللكمات على الإطلاق في انتقاد الأخير للبنك المركزي التركي. ويجري الى حد كبير وطالب بخفض أسعار الفائدة المزيد، وهذا يعني المزيد من التخفيضات يجري بأسعار إلى الليرة.